المشاركات

مصطلحات مادة التاريخ للسنة الثالثة ثانوي جميع الشعب

الوحدة الاولى : الحرب التجارية :هي التنافس التجاري بين الاقطاب التجارية الكبرى وخاصة الولايات المتحدة الامريكية واليابان. الاستراتجية :وهي خطة لتحقيق اهداف مسبقة. عالم الشمال : هي مجموعة الدول المتقدمة والصناعية والتي تقع في نصف الكرة الشمالي شاملة اروبا الوم أ وكندا. عالم الجنوب : هو مجموعة الدول المتخلفة الواقعة جنوب عالم الشمال تشترك في التخلف والتعرض للاستعمار.. العالم الثالث: اطلق عليه للتفريق بينه وبين الغرب الراسمالي والشرق الاشتراكي يقع معظمه جنوب خط الاستواء دوله بين متخلفة وبين سائرة في طريق النمو . العالم المتقدم:مجموع الدول الصناعية التي تعرف حالة من الازدهار الاقتصادي والرفاه الاجتماعي والاستقرار السياسي وهي تقع في النصف الشمالي. الليبرالية : هيمنة اقتصادية وعسكرية وسياسية لدولة على دولة اخرى وهي صورة اخرى للاستعمار التقليدي . الشرق : يقصد به الدول التي تقع في شرق اروبا والتي طبقت النظام الاشتراكي اثناء الحرب الباردة. الغرب : الدول الديمقراطية الراسمالية التي تقع غرب اروبا وكذلك الى جانب الوم ا . الحلف الاطلسي :4-4-1949 الناتو حلف عسكري يضم الدول الرا

هل يمكن للممارسة السياسية تجاوز كل اعتبار أخلاقي

المقدمة لقد واكب  تطور الحياة المعاصرة وإحراز الإنسان تقدما هائلا في المعارف والتكنولوجيا تعقيدا في المشكلات والقضايا السياسية التي تواجهه فمن حروب بين العشائر  تقع وجها لوجه إلي حروب كونية يهدد اندلاعها الحياة الإنسانية بأسرها .وعلى مدار هذه التحولات ,كان موضوع أسس العمل السياسي وعلاقته بالأخلاق واحدا من أهم محاور المعرفة السياسية والفلسفية والأشكال المطروح في هذا الصدد يتمثل في : هل يمكن أن يستمرا  العمل السياسي باستبعاده القيم الأخلاقية أوان الضامن الوحيد لاستمراره وشرعيته هو استناده للقيم الأخلاقية ؟ الموقف الأول  : يؤكد مجموعة من الفلاسفة والمفكرين أنه يمكن للممارسة السياسية تجاوز كل اعتبار أخلاقي ومن  الذين تبنوا هذا الموقف نجد المفكر الايطالي(نيكولاس ميكافيلي)  صاحب كتاب الأمير " الذي السياسة وشؤون الدولة عن حدد فيه مقومان أساسيان للحكم أولهما : امتلاك ناصية القوة والحزم وثانيهما استقلال السياسة عن الإطار الأخلاقي والديني.ورأى(  ميكافيلي )  أن فساد الدولة وتدهور العمل السياسي يرجعان بالدرجة الأولي إلى تبني الحاكم للأخلاق والى تدخل الدين في السياسة و أن الدولة التي تبن

العدالة بين التفاوت والمساواة

العدالة الاجتماعية ( المساواة ام التفاوت ) المقدمة : كل مجتمع من المجتمعات يسعى إلى تحقيق العدل بين أفراده ، وذلك بإعطاء كل ذي حق حقه ، ومن هنا ينشأ التناقض بين العدالة التي تقتضي المساواة ، وبين الفروق الفردية التي تقتضي مراعاتها ، إذ إن تأسيس العدالة على المساواة يوقع الظلم بحكم وجود تفاوت طبيعي بين الإفراد ، وتأسيسها على التفاوت فيه تكريس للطبقية والعنصرية ؛ مما يجعلنا نطرح المشكلة التالية : ماهو المبدأ الأمثل الذي يحقق عدالة موضوعية : هل هو مبدأ المساواة أم مبدأ التفاوت ؟ الموقف الأول: يرى البعض أن العدالة تتأسس على المساواة ، على اعتبار أن العدالة الحقيقية تعني المساواة بين الجميع الأفراد في الحقوق والواجبات وأمام القانون ، وأي تفاوت بينهم يعد ظلم ، ويدافع عن هذا الرأي فلاسفة القانون الطبيعي وفلاسفة العقد الاجتماعي وكذا أنصار المذهب الاشتراكي . ويؤكد ذلك ، أن الأفراد – حسب فلاسفة القانون الطبيعي - الذين كانوا يعيشون في حالة الفطرة كانوا يتمتعون بمساواة تامة وكاملة فيما بينهم ، ومارسوا حقوقهم الطبيعية على قدم المساواة ، لذلك فالأفراد سواسية ،" فليس هناك شيء أشبه بشيء من

مصطلحات مادة الجغرافيا الثالثة ثانوي

مصطلحات مادة الجغرافيا الوحدة الاولى عالم الشمال: يقصد به العالم المتطور الواقع في النصف الشمالي للكرة الأرضية ويضم مجموعة الدول الصناعية الكبرى الو م أ وكندا ودول أوربا و روسيا واليابان إضافة إلى نيوزيلندا و أستراليا وجنوب إفريقيا وهي دول مكتفية ومصدرة للمواد الغذائية و الصناعية عالم الجنوب: يقصد به العالم المتخلف السائر في طريق النمو والذي يقع معظمه في النصف الجنوبي للكرة الأرضية بقارة آسيا وإفريقيا و أمريكا اللاتينية مشكل من دول حديثة الاستقلال غنية بالموارد الطبيعية تعاني التخلف و التبعية العالم الثالث : ظهر هذا المصطلح سنة 1952 على لسان الاقتصادي الفرنسي " ألفريد صوفي" للتمييز بينه وبين العالم الأول ( الرأسمالي ) والثاني ( الاشتراكي ) . يضم دول قارة أسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية العالم المتقدم : هو مجموعة الدول المتطورة في الميادين الاقتصادية التكنولوجية الاجتماعية الثقافية و السياسية ويقع معظمه شمال دائرتي عرض 30 ° شمالا في أمريكا و 35 ° شمالا في أوربا وآسيا بالإضافة إلى جنوب إفريقيا أستراليا ونيوزيلندا الواقعة في الجنوب . تبيض الأموال : المقصود عملية غسيل ال

مقالة جدلية حول الشعور واللاشعور

مقالة حول الشعور واللاشعور المقدمة: تتألف الذات الإنسانية من حيث هي مركب متفاعل مع مجموعة من الجوانب العضوية والنفسية والاجتماعية, والواقع أن هذه النفس بما تحتويه من أفعال وأحوال شغلت ولازالت تشغل حيزا كبيرا من التفكير الفلسفي وعلم النفس في محاولة لتحديد ماهيتها وكذا الأسباب والدوافع التي تقف وراء هذه الأفعال والأحوال. فإذا كانت التجربة اليومية تؤكد أننا على علم بجانب كبير من سلوكنا فالمشكلة المطروحة: هل يمكن أن نسلم بوجود حالات لا نعيها دون أن نقع في تناقض؟ الموقف الأول: يرى التقليديون أن علم النفس هو علم الشعور الذي يجب اعتماده كأساس لدراسة أي حالة نفسية, وإن ماهو نفسي مساوي لما هو شعوري, فالإنسان يعرف كل ما يجري في حياته النفسية ويعرف دواعي سلوكه وأسبابه. يمثل هذه النظرية الفيلسوف الفرنسي رونيه ديكارت حيث قال " تستطيع الروح تأمل أشياء خارج الروح إلا الحياة الفيزيولوجية " . وانطلاقا من هذا الطرح فإن الحياة النفسية مساوية للحياة الشعورية فنحن ندرك بهذا المعنى كل دواعي سلوكنا. إن أنصار هذه النظرية يذهبون إلى حد إنكار وجود حالات غير شعورية للتأكيد على فكرة أن الشعور أساس

مقالة جدلية حول الأخلاق (ذاتية وموضوعية )

مقالة جدلية حول الأخلاق هل القيمة الخلقية موضوعية ام ذاتية ؟ مقدمة : -اتفق علماء الأخلاق على أن يكون موضوع الأخلاق  هو دراسة للسلوك الإنساني وهو موضوع متفق بينهما وبين علم النفس لكنها تختلف عنها لكونها لا تدرس السلوك كما هو وإنما كما يجب أن يكون ونلاحظ ان لكل مجتمع قيم خلقية فهي تتنوع باختلاف المجتمعات والعصور  بل تختلف  باختلاف الطبقات والأشخاص انفسهم  ولكن ما نلاحظه هو ان جميع المجتمعات تتفق على مبدأ الأخلاق الصوري المتمثل في استحسان بعض الاعمال وواجب القيام بها واستهجان بعض الأعمال وواجب النفور منها فلا يمكن تصور اخلاق غير مرتبطة بالخير والشر أي إننا نلجأ الى تقييمنا وفق معيار ما يجب ان يكون عليه الفعل مستقبلا ولكن الاختلاف يكمن في تقييمنا وحكمنا على الأفعال فقد يحكم البعض على  ان يضرب الاب ابنه بقسوة قصد تاديبه بانه فعل حسن في حين يستهجنه الغير ولهذا علينا ان  نتساءل : هل القيمة الخلقية للفعل مستقلة ومنعزلة عن ارادة ورغبة  الشخص الذي يحكم ام ان كل قيمة أخلاقية هي قيمة يمنحها الفرد وفقا لرايه الشخصي لفعل معين ؟ او بتعبير آخر : هل القيمة الخلقية موضوعية ام ذاتية ؟ الموقف الأول

تطبيق المنهج العلمي على الحوادث التاريخية

مقالة جدلية (المنهج العلمي على الحوادث التاريخية ) طرح المشكلة يتحرك الإنسان في محيطه الحيوي ويصطدم يوميا بالكثير من الظواهر الطبيعية يحاول فهمها وتفسيرها وأيضا يتفاعل مع الظواهر الإنسانية والتي من أصنافها الحوادث التاريخية , فإذا كنا أمام أطروحتين إحداهما ترى أنه من الممكن دراسة الحوادث التاريخية دراسة علمية والأخرى ترى عكس ذلك وعليه هل الحوادث التاريخية يمكن دراستها دراسة علمية أم أن العقبات التي تقف في وجه المؤرخ تعجل ذلك مستحيلا؟ الموقف الأول:  ترى هذه الأطروحة أنه لايمكن دراسة الحادثة التاريخية دراسة علمية وحجتهم في ذلك وجود عقبات <عوائق> مصدرها خصائص الحادثة التاريخية وأول هذه العقبات  غياب الموضوعية  لأن المؤرخ يتحكم في الأكثر إلى عقيدته ويدخل أحكامه المسبقة ويتأثر بعاطفته حتى أن فولتير قال " التاريخ مجموعة من الأباطيل والخدع يديرها الأحياء والأموات حتى تناسب رغباتهم " ومن العقبات أيضا غياب الملاحظة والتجربة , ومن الأمثلة التي توضح ذلك أن المؤرخ لا يمكنه أن يحدث لنا حرب حتى يبرهن لنا على صحة ما يقول إضافة إلى أن الحادثة التاريخية أنها فريدة من نوعها تحدث م